حينما يشعر الإنسان بنقص فى الشخصية، أو بوجود بعض السلبيات فى حياته، تكون هذه هى البداية الصحيحة والخطوة الأولى فى طريق إصلاح الخلل، هذا ما يوضحه خبراء الاستشارات التربوية والأسرية، حيث يشير إلى أن الإنسان حين يدرك علته يكون قد وضع قدمه على الطريق الصحيح لعلاج ذلك، والإنسان يستطيع أن يكتسب الأخلاق الحسنة، وهذا الأمر حسمه علماء التربية، حيث إنهم اتفقوا على أن الأخلاق السيئة تتحسن فهذا ما أكدته الدراسات العلمية والأبحاث التربوية، والهدف من التعليم والتدريب هو التربية وتهذيب الأخلاق، وجميعنا يملك الكثير من الصفات منها السيئ ومنها الحسن، فإذا امتلكنا صفة سلبية ذميمة يكرهها الشخص ويكرهها المحيطون به فيمكن إتباع بعض النصائح لتقويم السلوك غير المحبب لدينا: أولا: أن يعترف المرء فى قرارة نفسه بوجود تلك الصفة السيئة.
مدونات ذات صلة
الشوكولاتة.. العشق الممنوع
حالة البرد غير المسبوق التي شهدتها وتشهدها المملكة بسبب العاصفة الثلجية «هدى» وتبعاتها، رفعت من نسبة[...]
هل نقول لحروق الشمس وداعاً؟
قد تصبح حروق الشمس عمّا قريب شيئاً من الماضي، بفضل سوار تم ابتكاره بحيث يتغير لونه محذراً الشخ[...]
هل للرجل دورة شهرية مثل النساء ؟؟
نبدأ بسؤال حير الكثير من الناس هل للرجل دورة شهرية مثل التى توجد عند النساء بالطبع لا ولكن هناك بعض [...]
أطعمة مقوية للذاكرة وتحمي من الزهايمر وتزيد من قوة العقل
أحيانا يشعر البعض منا بأنه يعاني من اضطرابات في الذاكرة بحيث ينسي أماكن وضع الأشاء التي تخصه فيقوم ب[...]
كيف تمنعين نفسك من الكلام أثناء النوم؟
هل يخبرك زوجك أو شقيقتك التي تشاركك الغرفة نفسها بأنّك تتكلّمين أثناء نومك؟ إنّ الكلام أثناء النوم م[...]
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.